قصة قلب أمي

 قصة قلب أمي

قصة قلب أمي هي قصة قصيرة للكاتب الأردني نايف النوايسة

الكاتب نايف النوايسة

أنهى الثانوية العامة الفرع الأدبي من مدرسة الكرك الثانوية للبنين سنة 1966، وحصل على شهادة البكالوريوس في اللغة العربيّة وآدابها من جامعة مؤتة سنة 1994

عمل موظفاً في ديوان الخدمة المدنيّة لمدة عشر سنوات، ثم سكرتيراً للتحرير في مجلّتَي “فنون” و”أفكار” اللتين تُصدرهما وزارة الثقافة (1977-1987)، ثم مديراً للعلاقات الثقافيّة والعامة ومديراً للمطبوعات في جامعة مؤتة (1994-2007).

وهو عضو في رابطة الكتّاب الأردنيين، وعضو مؤسس في: المنتدى الثقافي/ إربد، وملتقى الكرك الثقافي، والهيئة العربية للثقافة والتواصل الحضاري (بيت الأنباط)، ومنتدى مؤتة للثقافة والتراث. ويرأس منتدى جماعة

درب الحضارات منذ تأسيسه سنة 2001

أحداث القصة

حدث البداية: الأم تدخل في غيبوبة الابن يحملها على ظهره مسرعًا متوجهًا إلى المشفى ولا ينتبه أنه يرتدي البيجامة ولا يحمل معه مالًا.

الحدث الثاني: الشارع خالٍ من السيارات بعد وقت جاءت سيارة ووقفت بمحاذاتهما وطلب السائق أن يوصلهما للمشفى ويأخذ دينارين.

الحدث الثالث:الابن يدرك في هذه اللحظة أنه لا يحمل مالًا ويخبر السائق بذلك ليضحك السائق ساخرًا ويرفض نقلهما إلى المشفى.

الحدث الرابع: وصول الابن وأمه إلى المشفى بعد سير طويل وسماعهما صوت زامور الإسعاف الذي يوحي بأن هناك حادث وبخطورة الموقف.

الذروة أو العقدة: الممرضة تعلم الطبيب بعدم وجود دم من فئة دم المصاب في بنك الدم الطبيب يقول أن حالة المصاب خطيرة بعد أن نزف كمية كبية من الدم.

الحل: فلما سمع ذلك الابن هرع ليتبرع بدمه لأن فئة دمه نفس فئة دم المصاب وهو الوحيد الموجود في هذا الوقت في المشفى. هنا شعر السائق بالأسف والندم على عدم نقل الابن وأمه إلى المشفى وأن هذا الابن بار بأمه وأنه قابل الإساءة بإحسان.

فلنستمع إلى ملخص أحداث القصة

الكاتب نايف النوايسة

 

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.